"لأن أكون ذنبًا في الحق أحب إلي من أن أكون رأسًا في الباطل "
" لأن أكون ذنبًا في الحق أحب إلي من أن أكون رأسًا في الباطل "
حكى الحافظ ابن حجر في (تهذيب التهذيب) (7/7) في ترجمة عبيد الله بن الحسن العنبري، أحد سادات أهل البصرة، وفقهائها، وعلمائها، وكان قاضيها، قال: قال عبد الرحمن بن مهدي – تلميذه -: كنا في جنازة فسألته عن مسألة فغلط بها، فقلت له: أصلحك الله، القول فيها كذا وكذا، فأطرق ساعة ثم رفع رأسه فقال: «إذًا أرجع وأنا صاغر، لأن أكون ذنبًا في الحق، أحب إلي من أن أكون رأسًا في الباطل ».
مختارات
-
الرقم سبعة في السُّنَّة النبوية
-
كلا إن معى ربى سيهدين
-
الفتنة إذا وقعت عجز العقلاء عن دفع السفهاء
-
خمسة ترغيب وخمسة ترهيب!
-
" النهي عن كثير من المحرمات التي وقع فيها أكثر الناس ومن بينها ما هو مخرج من ملة الإسلام "
-
جبير بن مطعم
-
س 49: قدمت امرأة محرمة بعمرة وبعد وصولها إلى مكة حاضت ومحرمها مضطر إلى السفر فوراً، وليس لها أحد بمكة فما الحكم؟
-
في رحاب قول الله تعالى: (ادفع بالتي هي أحسن)
-
" لا تقوموا لي "
-
" الخبـير "