" الزكـاة "
" الزكـاة "
أمرني الإسلام بأن أؤدي الزكاة، فقال جل شأنه: " وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ " [البقرة: 43].
وهو مال أو زرع أو عرض أو نعم، إذا بلغت نصاباً وحال عليها الحول، أو جاء يوم حصاده، أخرج منها جزء قليل وأعطي للفقراء، وهو ركن عظيم من أركان الإسلام، يقاتل مانعوه، ويهدف إلى التوازن الاقتصادي ومساعدة الفقراء والتكافل الاجتماعي، فمن أبى كان له عذاب شديد في الآخرة.
وفي جزء من حديث نبوي كريم رواه الشيخان، ورد قوله صلى الله عليه وسلم: «ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار فأحمي عليها من نار جهنم، فيكوى بها جنبه وجبينه وظهره، كلما بردت أعيدت له ».
وعلى المسلم أن يؤديها من طيب ماله وطيبة بها نفسه فهو أمر الخالق الكريم واهب الولد والمال وكل ذلك امتحان.
مختارات
-
اعترافات حول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
-
القراءة .. مدى الحياة
-
أطباؤه مرضى
-
شرح ( الدعاء لمن قال: بارك الله فيك )
-
الموعظة السابعة " أهوال يوم القيامة الكبرى "
-
س 19: سائل يسأل، امرأة أفطرت في رمضان سبعة أيام وهي نفساء، ولم تقضِ حتى أتاها رمضان الثاني وطافها من رمضان الثاني سبعة أيام وهي مرضع ولم تقض بحجة مرض عندها، فماذا عليها وقد أوشك دخول رمضان الثالث، أفيدونا أثابكم الله؟
-
أخلاقه ( صلى الله عليه وسلم ) مع الجمادات
-
للزكاة فاعلون
-
حصار قريش للمسلمين في شعب أبي طالب .
-
تابع " البسملة لدى القراء والفقهاء والمحدثين وعلماء عد الآي "