" الفقـه "
" الفقـه "
علمني الإسلام أن أتفقه في ديني، حتى أعرف كيف أعبد ربي، وأعرف صديقي من عدوي، ومن أوالي ومن أعادي، وما ينفعني مما يضرني، وما يحل لي وما يحرم علي، وإلا كنت مسلمًا جاهلًا، لا سهم لي بين الأخيار المكرمين، وتقبلت كما تتقلب الورقة من الريح، وكنت في صف عدوي وأنا لا أدري، وأكلت الحرام وأنا لا أدري...
فلا بد أن أتعلم الفرائض والواجبات خاصة، وأن أسأل الفقهاء، وأرافق طلبة العلم، وأستمع إلى العلماء، وأقرأ.. وأبحث.. فليس هناك أولى من دين الله، ولا أهم من نفسي التي بين جنبي، التي أريد لها كل هذا؛ للفوز بالجنة، والفكاك من النار.
واعلم أنك إذا اتجهت إلى التفقه والعلم فإنه أريد بك الخير، وصرت في صف الأخيار، ما كنت مخلصًا في ذلك.
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث صحيحٍ رواه أحمد والترمذي وغيره: «من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين».
مختارات
-
الأدب تمام العقل والفضل
-
" إن لم يكن ما تريد فأرد ما يكون "
-
س 21: إذا حاضت المرأة الساعة الواحدة ظهراً مثلاً وهي لم تصل بعد صلاة الظهر هل يلزمها قضاء تلك الصلاة بعد الطهر؟
-
القاعدة السابعة والعشرون: (وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ)
-
ولادة الدهشة.. والدهشة الخالدة !
-
شرح ( التعريض بالدعاء لطلب الطعام أو الشراب )
-
يجتمع أهله كل خميس لقراءة القرآن ولقراءة الأذكار جماعة فهل يجوز لهم وماذا يصنع ؟
-
" صلاح القلب وحلاوة الإيمان "
-
مَدْح النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم
-
الصفة الحادية عشرة من صفات المؤمنين الإشفاق من عذاب الله