" ما لي أرى علماءكم يذهبون وجهالكم لا يتعلمون "
" ما لي أرى علماءكم يذهبون وجهالكم لا يتعلمون "
جاء في " الحلية " (2/213) و " صفة الصفوة " (1/628) عن الضحاك قال: قال أبو الدرداء: «يا أهل دمشق ! أنتم الإخوان في الدين، والجيران في الدار، والأنصار على الأعداء، ما يمنعكم من مودتي؟ وإنما مؤونتي على غيركم، ما لي أرى علماءكم يذهبون، وجهالكم لا يتعلمون؟ وأراكم قد أقبلتم على ما تكفل لكم به، وتركتم ما أمرتم به، ألا إن أقوامًا بنوا شديدًا، وجمعوا كثيرًا، وأملوا بعيدًا، فأصبح بنيانهم قبورًا، وأملهم غرورًا، وجمعهم بورًا، ألا فتعلموا وعلموا، فإن العالم والمتعلم في الأجر سواء، ولا خير في الناس بعدهما».
مختارات
-
استخدام الطبل والالات ونحوه عند الذكر
-
" الأعمال المثقلة للميزان : العمل الثالث : كظم الغيظ وعدم الغضب إلا لله عز وجل "
-
" الانطلاقة التاسعة والعشرون "
-
الكتابة مسؤولية !!
-
تأملات إسلامية في الرضاعة الطبيعية
-
سورة الأنفال (هدف السورة: قوانين النصر ربانيّة ومادية)
-
" زيد بن حارثة - لم يحبّ حبّه أحد "
-
المستبد الليبرالي
-
أنواع الزمن
-
دواء الجرح