شرح ( الدعاء بين الركن اليماني والحجر الأسود)
الدُّعَاءُ بَيْنِ الرُّكْنِ اليَمَانِي والحَجَرِ الأسْوَدِ
" رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
صحابي الحديث هو عبدالله بن السائب رضى الله عنه.
قوله: " رَبَّنَا آتِنَا " أي: أعطنا.
قوله: " فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً " أي: العلم والعمل، أو العفو والعافية، والرزق الحسن، أو الحياة الطيبة، أو القناعة، أو ذرية صالحة.
قوله: " وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً " أي: المغفرة والجنة والدرجة العالية، أو مرافقة الأنبياء، أو الرضا، أو الرؤية أو اللقاء.
قوله: " وَقِنَا " أي: احفظنا.
قوله: " عَذَابَ النَّارِ " أي: شدائد جهنم؛ من حرها، وزمهريرها – شدة بردها -، وسمومها – ريحها الحارة – وجوعها، وعطشها، ونتنها، وضيقها
مختارات
-
المرأة في تاريخنا ليست مجرد (عفة)
-
معجم أسماء الله الحسنى (3)
-
من معالم الحضارة الإسلامية في فلسطين
-
" الخوف من الله والحساب "
-
" افتراق الأمة وبيان الفرقة الناجية "
-
هل تلاوة القرآن مخصوصة بنهار رمضان؟
-
جعفر بن أبي طالب
-
" من لم يصن نفسه لم ينفعه علمه "
-
" عمر المختار.. الشيخ المجاهد "
-
استخدام الطبل والالات ونحوه عند الذكر