حكمة
حكمة
روائع الحكمة لابن حزم
إياك وموافقة الجليس السيئ ومساعدة أهل زمانك فيما يضرك في أخراك أو في دنياك ؛ وإن قل، فإنك لا تستفيد بذلك إلا الندامة حيث لا ينفعك الندم، ولن يحمدك من ساعدته بل يشمت بك. وأقل ما في ذلك وهو المضمون أنه لا يبالي بسوء عاقبتك وفساد مغبتك.